لفتة عابرة:
ربما ذكر ابن تيمية رحمه الله في أثناء حديثه عن أمر ما شاهداً من حال رجل بعينه يسميه، مبيناً أن هذا الحال أو الخبر غلط ويُنكَر عليه، ثم يذكر بعض مناقبه، وأظنه لا يقصد بذلك مجرد الاستطراد، بل أراد ألا يخلي المقام من الثناء عليه.
ولدي شاهد من حال (سمنون المحب) لما تكلم عنه حين سئل عن الرضا في: الاستقامة (٢/ ٩٠)، مجموع الفتاوى (١٠/ ٦٩١).
هل مر بك شواهد مماثلة؟