View in Telegram
فَاستَجَبنا لَهُ .
أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الإتجاه الصائب وأن العوَض أنسانا ما فقدناه في الطريق .. وأننا أخيرًا ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب وأن قلبنا صار بمأمن .. آمين ألف مرة")
Share
Telegram Center
Channel
Join