قَوْلُ فَصْلٍ

صورة تجمع شيخنا المجاهد ياسر بن يحيى الحبيب مع الدجّال محمّد علي الحسيني عام2005 في مدينة (Nezdn) البريطانيّة عندما جاءَ ليكونَ وكيلًا للشيخ في لبنان ويكون يدهُ الضاربة في قتل المخالفين "الأبرياء" ، لكنَّ الشيخ الحبيب قد طرده لأنّه قد عَلِم ما في نيّته الخبيثة. ومن خلال هذا الدجّال قد ألفتني شيءٌ عجيب وهو أنّ كُلّ من طرده الشيخ الحبيب لغرضٍ من الأغراض؛ ظهرَتْ حقيقته القبيحة وها هو دونكم أمير القريشي ومحمّد علي الحسيني وغيرهم من المتصهينين ومشاهير السوشيال ميديا.

▪️ قصّة المرتزق المتصهين محمّد علي الحسيني الَّذي كان يقول: لا يوجد «سُنِّي» بريء وعلينا قتلهم جميعًا! →

مُدّعي المرجعيّة كمُدّعي الإمامة❕💢

القَوْلُ المُعتَمَدُ في تفسيرِ معنىٰ ( البتريَّة ) عندنا..

شارك المقطع📂

الفرق بين المؤمن المُحَمَّدي والذليل الخامنئي

#من_الذاكرة
-عندما ناشَدَ سماحة الشيخ ياسر الحبيب حسن نصر الله لحماية مرقد الحوراء زينب (عليها السلام) في سوريا (وهو من واجبهم)

للأسف...
هذه الحركات لا تصدر من الشيعة بَلْ من الأطفال وأحفاد عائشة الزانية والصحابة المرتدّين.

والله المستعان

#لا_تشمتوا_بالاموات

#شخصيات_منحرفة

-موسىٰ الصدر صلّىٰ على المنحرف علي شريعتي!

-موسىٰ الصدر احتَفَلَ مع معمر القذّافي في يوم الفاتح من سبتمبر وفي ليلة شهادة أمير المؤمنين (عليه السلام)!!

إخرائيل تحترق🔥🔥🔥🔥

#لبيك_يا_زهراء

▪️ عن عثمان بن مظعون قال: "قلت لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: إنَّ نفسي تحدثني بالسياحة وأن ألحق بالجبال، فقال: يا عثمان لا تفعل فإنَّ سياحة أمّتي الغزو والجهاد".

جامع الأحاديث ج ١٦ ص٣٧٢

#وكأنه_يراهما_ويتكلم !

عن الإمام #الحسن_العسكري (عليه السلام) أنه قال لأبي هشام الجعفري: يا أبا هشام! سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة وقلوبهم مظلمة منكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر، والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة سائرون، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء، وأصاغرهم يتقدمون الكبراء، كل جاهل عندهم خبير، وكل محيل عندهم فقير، لا يميزون بين المخلص والمرتاب، ولا يعرفون الظأن من الذئاب، علماؤهم #شرار_خلق_الله_على_وجه_الأرض، لأنهم #يميلون_إلى_الفلسفة_والتصوف، وأيم والله: أنهم من #أهل_العدوان_والتحرف، يبالغون في حب مخالفينا، ويضلون شيعتنا وموالينا، فإن نالوا منصبا لم يشبعوا، وإن خذلوا عبدوا الله على الرياء، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم وليضمن دينه وإيمانه منهم. ثم قال (عليه السلام): يا أبا هشام! هذا ما حدثني أبي عن آبائه عن جعفر بن محمد (عليه السلام) وهو من أسرارنا فاكتمه إلا عند أهله

مستدرك الوسائل ج11 ص380ح25