بغباء كل الذين ظنوا أن قلب المرء مدعاة للعبثية، بوجدانهم المريض، وروحهم الغليظة، بعيونهم العارية عن الشرف أعلن أن البشرية ليست بحاجة إلى اعتذاراتهم البلاستيكية المعلبة والمملة.
ربما هذا جموح مثل كل جموح يصحب المرء في علاقاته لكن أنت جدير كفاية لأخوض من أجلك هذا الرهان مجددًا بل حتى إذا ساق لي القدر أمر فراقك.. عزيز وجداني ومثبط مواجعي واستاذ فرضياتي.