يقولون لو عاد معتذرا لذهب الجفا و ابتلت الروح وثبت الود ان شاء الله، ولكن أي روح تبتل بعد ذبولها ؟
وأي جفا يذهب بعد أن سقينا منه و ابتللنا به و جرى في عروقنا كالدم !
لا عفو ولا عذر لمن استغنى فإن استغنى فنحن عنه والله أغنى ، والله لو عاد محملا على كفوف من النّدم
لن أسـامح .. 🖤