أتساءل : مالذي يدعو الكثير من الإسلاميين لتأييد الحزب الديمقراطي وكأنهم مواطنون امريكيون بينما هم هوامش في الهامش ؟
بينما قد أتفهَّمُ من فرح برئاسة ترمب أنه التقى مع الجمهوريين في بعض القِيم الفطرية كمُحاربة الشذوذ و إلغاء الإعتراف بالمثلية وإلغاء قانون تبني الأطفال من قبل المثليين و إلغاء قانون الإجهاض والتي أباحها الديمقراطيون و فرضوها على العالم.
فنقاط الالتقاء يجب أن تكون محققة لقِيم و مقاصد تحفظ الفطرة في أقل أحوالها والتي لا تقل أهمية عن الالتقاء السياسي بل هي المُنشئة له.
-عبدالرحمن الإدريسي-