تراث الأدب العربيّ

هذَا الفراق الَّذِي كُنَّا نُحَاذِرهُ!:))

- أبو فراس الحمداني.

‏كنّا بِوصلٍ فأمسى الوصلُ أُمنيةً!:))

"‏ولقدْ شُتمتُ بألفِ سطرٍ كلُّها
هانتْ سوى في قولهم يا أعزبُ!"

كانت العرب تستدفئ بالنساء في الشتاء، قال الشاعر :

‏وإذا الشتاءُ أتى يُجَرجِرُ ذيله‏ُ
والليل ينفثُ بردهُ ويجوبُ

‏فاهرع إلى ذات الدلالِ وضُمَّها
فهناك بالحضنِ الحنونِ تذوبُ.

”يا رَسولَ اللَّهِ لَأَنْتَ أحَبُّ إلَيَّ مِن نَفْسِي“.

-الفاروق عُمر .

وكما في قلبكِ لي فإنّه في قلبي لكِ، ولكنّه حياؤكِ وكبريائِي.

- الرافعيّ.

صباح الخير..🤎

‏«مَن مات وهو يتعلَّمُ القُرآن، يُتمُّ اللهُ له ذلك بعد موته».

- ابن القيّم.

لَعَلَّكَ تُخفي الوَجدَ أَو تَكتُمُ الجَوى
فَقَد تُمسِكُ العَينانِ وَالقَلبُ يَدمَعُ.

- أحمد شوقي.

فَرَأسُ العِلمِ تَقوى اللَّهِ حَقًّا
وَلَيسَ بِأَن يُقال لَقَد رَأَستا.
- تائية الألبيري.

وَلا تَحزَن عَلى ما فاتَ مِنها
إِذا ما أَنتَ في أُخراكَ فُزتا

فَلَيسَ بِنافِعٍ ما نِلتَ فيها
مِنَ الفاني إِذا الباقي حُرِمتا.

- الألبيري.

‏"غريبُ الدارِ ليسَ لهُ صديقُ
‏جميعُ سؤالِهِ: أين الطريقُ؟"

“كأن الحزن مشغوف بقلبي”.

- المتنبي.

"غربة الأماكن بعد أُلفتها مُوجعة!"

‏بلاغة الرّافعي ف الاستغناء:

«وأنزلتُهُ من درجة أنَّه كلُّ الناسِ، إلى منزلة أنَّه ككلِّ الناسِ».

«الشَّوقُ إلىٰ اللهِ تعَالىٰ وإلىٰ لِقائِهِ نَسيمٌ يَهُبَّ عَلىٰ القلبِ يُروِّحُ عنهُ وَهَجَ الدُّنيَا».

-ابن القيّم.

صباح الخير..🤎

من أدامَ الحمْدَ تتابعت عليه الخيرات.

‏- ابن القيّم.

وَتُشفِقُ لِلمُصِرِّ عَلى المَعاصي
وَتَرحَمُهُ وَنَفسَكَ ما رَحِمتا.
- المنظومة الألبيرية.

وكنتَ مع الصِّبا أَهدى سبيلاً
فما لكَ بعدَ شَيبِكَ قد نُكِستا؟!
- الألبيري.

وهل لي نصيبٌ في فؤادك ثابتٌ
كما لك عندي في الفؤاد نصيبُ؟

- ابن الدّمينة .

يا مُلهم شِعري، هل فؤادُكَ يشعُرُ؟