هذا المساء..
=كنت دائماً لمن أشوفك زهجان وزعلان كنت بحاول بقدر الإمكان أطلعك من المود ده وبستحمل تعصيبك كلو لانو عارفه انو في جبل جواك وكنت بتهدو فيني وانا بستحمل.. عشان " بحب"...!
كنت بقيف على باب حزنك وأنتظر وأتحايل عليك عشان ادخل واتقاسم معاك وجعك...
=بس لمن يجي وقتي كنت بترجع ميه خطوه لوراء كنت بتمشي في أكتر وقت ما ينفع تمشي فيهو أبداً...
=كنت دايماً بفتح ليك بابي عشان عارفه كلمه واحده منك "حتمحي" اي شيء... بس كالعاده كنت بتكتفي بالنظر وكأنك بتقول :
" أزعلي بعيد مني هو أنا ناقصك"
وتمشي.... وأنا بفضل أحارب برأي في معركه من المفترض تكون فيها أنت سلاحي... وفي النهايه بستسلم وأرفع الرأيه البيضاء والكارثه إني برجع ليك تاني... عشان عارفه دي الحته الوحيده القلبي بيكون مرتاح فيها.....!
=" كان كافياً إن تقول " أحبُكِ "..
أن تضع يدك بيدي وتقول" أنا بجانبك "..
كان يكفيني عناقاً واحداً منك..
وبعدها أعدكَ بأني
سأترككَ
أنتَ
وقلبي
وروحي....! ❤️
#Sabah_Ahmed