لا يزال في العُمرِ مُتسعٌ لنطوي هذه الصفحاتِ
ونبدأ من أولِ السطر، أن نلغق الباب الموارب،
ونفتح القلب على مِصراعيه لمن يستحِقُّنا بصدقٍ،
أن نعطي فرصةً لأشخاصٍ حقيقيين يشاركوننا
عناءَ الطريق قبل لذةِ الوصولِ..
هناك الكثير لنجرِّبَه،
ونعرفَه،
ونعيشَه..
لم تنتهِ الحكايةُ بعد.