*رسالتنا هي إنقاذ الصغير والكبير الذكر والأنثى من مستنقعات الإباحية ومن مفاسد الجوال وقناتنا هذه هي عبارة عن قناة *تابعة لعدد قنوات تدعو للتحرر من الإباخية، فنحن في هذه القناة سنحاول ننتقي لكم أقوى وأفضل المنشورات التي تساعدكم على التحرر.*
كلما اقتربت من الاباحية كلما تدهورت حياتك على جميع المستويات وكلما ابتعدت عنها كلما تحسنت على جميع المستويات .
هذه العلاقة وإن كانت بسيطة ولكنها صحيحة بنسبة ١٠٠٪ وهذا مشاهد عند كثير ممن ابتعدوا عن الاباحية حيث ان حياتهم بدأت بالتحسن رويدا رويدا الى ان اصبحت افضل وبدؤا يرون طريق النجاح.
أثناء عملية التعافي يجب أن تكون نسبة مشاهدتك للإباحية zero .
يجب عليك أن تمتنع تماما حتى عن الاستمناء .
لأنه في كل مرة تدخل صورة إباحية إلى رأسك ، فإن الدوبامين سيُفرز ويعزز مسارات إدمانك في الدماغ .
فالهدف هو إضعاف مسارات إدمانك حتى لا يكون لها سيطرة عليك ، وفي نفس الوقت تعزز وتقوي عاداتك الصحية الجديدة وحينها تصبح أنت المتحكم .
مرة أخرى ، إنها معارك صغيرة طوال اليوم ، إذا جاءتك أفكار إباحية إلى رأسك فقط جرب التقنية المعروفة بقاعدة الثلاث ثواني للتخلص من هذه الأفكار بعيدا ، ثم افعل شيئا آخر .
ففي كل مرة يحدث ذلك، وتتجاهله ، فأنت حينها تكون قد أحرزت فوزا صغيرا .
تلك الانتصارات تُضاف إلى بعضها البعض لتصبح انتصارا كبيرا .
ولتكن على علم أنه في كل مرة ستستسلم فيها للمشاهدة أو الاستمناء فإنك ستمنح مسار الإدمان بعضا من العصير الذي يبقيه حيا على قيد الحياة .
حقيقي أن تقدمك ثلاث خطوات وتراجعك خطوتين يعتبر صفقة ، لكن حاول أن تفوز في غالب المعارك التي تخوضها ، ثم تهنيء نفسك عندما تنتصر وتفوز .
قناة_التحررــ من الإباحيةــ ومفاسد الجوال 📲لمتابعة منشوراتنا وما قد نُشِر سابقاً على برنامج التيليجرام للإنظمام عبر الرابط👇 https://t.center/tharorjwal 📲 انشروا القناة رحمكم الله 👈🏻فالدال على الخير كفاعله
فليلزم كثرة النوافل بعد الفرائض، حتى يحبه الله، فيحفظ بصره وسمعه مما يعاني! قال الله في الحديث القدسي:"لا يزال يتقرب إليّ عبدي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت بصره الذي يبصر به وسمعه الذي يسمع به".
معنى بصره وسمعه؟ أي لا يسمع إلا خيرًا ولا يرى إلا خيرًا
لا ريب أن مطالعة المواد الإباحية يورث ضعف الإيمان بالله تعالى، ويؤدي إلى الإعراض عن طاعته وإلى عبودية الشخص لشهوته، وهذا الأمر مشاهد وملموس، فإن المشاهد المحرمة تضعف الإيمان وتباعد بين العبد وربه، فتجعله يستغرق في ارتكاب المحرمات حتى يألفها ويستوحش الطاعات، فعن حذيفة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودًا عودًا، فأيما قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء، وأيما قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء، حتى تصير القلوب على قلبين، أبيض مثل الصفا، فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مربادًا (مغبرًا) كالكوز مُجخيًا (مائلًا عن الاستقامة منكوسًا) لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا إلا ما أُشرب من هواه"[1]. وإذا وصل الشخص إلى هذه المرحلة استثقل العبادة واستصعبها، وفي المقابل يجد نشاطًا وإقبالًا على المعاصي.
2- ضياع الحياء وتعوُّد المجاهرة بالمنكرات:
وهذه القضية نجدها تتزايد يومًا بعد يوم، ومن له اطلاع على مجتمعات الشباب يلمس ذلك الأمر بوضوح، حيث تبدو آثار ذلك جلية في جوانب مختلفة، بل يتعدى الأمر ذلك إلى التباهي بها والتفاخر، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملًا ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه"[2]، وهذا مع ما فيه من ذهاب احترام الإنسان وسقوط قيمته، فإنه من أكبر موانع التخلص من هذا البلاء.
وبالجملة فمتابعة المواد الانحلالية تؤدي إلى ضياع الدين، وذهاب الورع، وفساد المروءة، وقلة الغيرة، ووأد الفضيلة وقتل الحياء.
أصعب شعور قد يواجهه المعالج من العادة السيئة هو ( الانتكاسة ) ، و هو عودة الشخص للإدمان بعد مرور وقت طويل نسبيًا على تركه لممارسة العادة ، غالبًا ما يكون بسبب الأعراض الإنسحابية التي تصيب الإنسان من أرهاق و تعب وآلام في الجسد ولهفة للعودة لممارسة العادة ، كل هذا طبيعي الأعراض الإنسحابية تصيب أي إنسان يعالج من الإدمان لا تقلق الإنتكاسة هفوة خطأ لمرة أو مرتين أو أكثر أيَّاك أن تظن أن هذه الإنتكاسة عودة لنقطة الصفر ، لا هي مجرد تعثر في طريقك أثناء علاج الإدمان إحذر أن تكون الإنتكاسة سبب في رجوعك لإدمانك أن تنتكس يعني أنك أخطأت ولكن لا يعني أنك فشلت اغتسل و تُب إلى الله و اعزم على التوبة وأطلب المغفرة من الله ، لا تستسلم استمر وتعلم من خطأك الذي جعلك تنتكس لتمارس العادة و أكمل رحلة علاجك و استمر ستواجه بعض الصعوبات ، ستواجه بعض الهفوات ، ستواجه بعض الأعراض الإنسحابية ولكن استمر لأن النتيجة في النهاية تستحق .
لك احترامي يا من تجاهد نفسك على ترك المعاصي ومنها الإباحية والعادة السرية وتسعى جاهدا لتعيش حياة الكرماء حياة الحرية بعيدا عن الاستعباد الشهواني لنفسك ، اعلوا بنفسك وعش حياتك الحقيقة ولا تكن ضحية صناع الإباحية فهم يستغلونك ويريدون استعبادك
معصية لله عز وجل تسبب سخط الرب وغضبه ويسقط الإنسان من عين الله وتسبب لمشاهديها العزلة و النفور من المجتمع ، وتسبب له ايضًا شذوذ في النفس والطبع وتؤدي به إلى الأستمناء والأمراض التي تصيب الأعضاء التناسلية بسبب الاستمناء ، وتؤدي ايضًا إلى الاغتصاب و التحرش ، بل ربما تؤدي إلى الزنا والتحرش بالمحارم!!!! وما أظن أحدا إلا وقد سمع شيئًا من مثل هذه القصص....
. لا تتعامل مع الإباحية على أنها مجرد شهوة فقط ؛ بل على أنها محاولة استعباد لك ، واطفاء لنور قلبك ، ومحاولة لتقزيم عقلك وتقييد تفكيرك واختياراتك من قبل صانعي الاباحية.
ما الذي سيحصل لحياتك وقلبك وايمانك وبيتك وأولادك ومصدر دخلك إذا بقيت باحثاً عن الوهم مطارداً له؟
ستفقد الصفاء والنقاء والحياة البيضاء العفيفة ، وتتجه إلى دهاليز مظلمة وعوالم لا تعرف من معاني غايات الوجود شيئاً !!
فلا ترض بأن تكون عبداً للاباحية وانفر منها إلى طريق التعافي عزةً وكرامةً واستعلاءً بنفسك.
أبدأ الآن توقف عن الإباحية والعادة السرية ، جاهد نفسك ، ابتعد عن المغريات ، كن حازما مع نفسك واياك أن تطيع هواك وشيطانك ، استعن بالله ولا تعجز ، استبدل عاداتك السيئة بعادات إيجابية ، -حافظ على صلواتك -لا تهمل وردك اليومي من القرآن -نمي مراقبة الله في قلبك -تعلم معاني اسماء الله وصفاته -رياضة كل يوم أقل شيء ٥ دقائق -تعلم من اخطائك -اعمل لك خطة تمشي عليها ،
جاهد نفسك على كل ما سبق حتى ترى الفرق الواضح في جميع نواحي حياتك
28 يوم من الترك - 4 اسابيع - التغيرات التي حصلت لي
1- الثقة تغيرت أصبحت عاليه المدمن محروم منه 2 - قوة الشخصية المدمن محروم منها 3 - صوتك سوف يكون اوضح من قبل ووجهك سوف يتغير للأحسن والمدمن محروم منها 4 - المدمن يتلعثم إذا تكلم لكن سوف يختفي مع التعافي 5- تشعر بالحياة تضحك وتستأنس وتنسجم مع الآخرين والمدمن محروم منها 6 - البركه في حياتك والمدمن محروم منه 7 - الحبوب التي في وجهك سوف تختفي وجهك سوف يكون صافي والمدمن عكس ذلك 8 - تركيز وسرعة البديهيه بتكون لديك عالية 9 - شخصيتك سوف تختلف 180٪ عن قبل