💞حين اتوفى ستدخلون هنا لتقرأون ماكتبت فإن وجدتم مايؤجرني انشروه ووصيتي الأولى والأخيرة لا تهجروني ولا تحرموني من الدعوات 💞
" يارب أحسن خاتمتي ولا تاخذني إلا وأنت راضٍ عني "
إن العيش مع القرآن عيش كريم، ونعمة يتفضل بها الله على من شاء من خلقه، وحياة تعجز العبارات أن تعبر عنها، ولذا كان حريٌ بالمؤمن الناصح لنفسه أن يجاهد نفسه للعيش الحقيقي مع القرآن، تأمل في حال السلف وكيف كانت حياتهم مع القرآن، وقارن بين حالنا وحالهم عند التلاوة ♥️
في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء والكلمة السيئة تدفننا في الأرض لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط
حرصك على فتح الباب ليلا بلطف كي لا تزعج نائماً مسكك لباب المسجد منتظراً لكبير في السن أن يدخل تفاديك أن تدهس قطة عابرة ابتسامتك لطفل .. دعاؤك لمسلم مات ليقينك أن لا قريب له يدعو له إغلاقك لصنبور ماء لم يحكم إغلاقه .. كل هذا من الخير الذي لا يضيع سدى
• [ لا تقنط ولو تأخرت إجابة الدعاء، ما أمرك الله بالدعاء إلا وهو يريد أن يستجيب لك ؛ لا تستعجل ، انتظر وألحَّ على الله بالدعاء فربما أن الله يؤخر إجابتك لأجل أن تُكثِرَ من الدعاء فتزداد حسناتك ] !!
"إنّ مواعظ القرآن تُذيب الحديد، وللفهومِ كل لحظةٍ زجرٌ جديد، وللقلوبِ النيّرةِ كل يوم به عيد، غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد، {فذكّر بالقرآن من يخاف وعيد}".
"إذا شعرت بضيق وأنت تقرأ القرآن،فأنت مثل من يتألم عند وضع المطهر على جرحه، فهو يتألم لكي يشفى،وأنت تشعر بالضيق لكي تتطهر،فاصبر ولا تيأس ،واستمر في القراءة إلى أن يتطهر قلبك من الذنوب،لتصل لذة الخشوع والتدبر بعمق،