همَّة الواعظ
يا بُنيّ!
ينبغي أن يكون عزمُك وهمّتُك أن تدعوَ الناس من الدنيا إلى الآخرة، ومن المعصية إلى الطاعة، ومن الحرص إلى الزهد، ومن البخل إلى السخاء، ومن الغرور إلى التقوى، وتحبّب إليهم الآخرة، وتبغّض إليهم الدنيا.
كتاب أيُّها الولَدُ لِأبي حامدٍ الغزَاليّ رحمَهُ اللهُ ص: 72
#سلسلة-يا-بُنيّ. 029
#التربية_الإيمانية
🔴🔵 لمتابعة المزيد عبر منصاتنا👈https://linktr.ee/Tarbiyahiymaniyyah