قال صلى الله علبه وسلم :
" إنَّ طَيْرَ الجَنَّةِ كأمثالِ البُخْتِ، تَرْعى في شجَرِ الجَنَّةِ. فقال أبو بكرٍ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذه لَطَيرٌ ناعِمةٌ، فقال: أَكَلَتُها أَنْعَمُ منها، قالها ثلاثًا، وإنِّي لَأرْجو أنْ تَكونَ ممَّن يأكُلُ منها يا أبا بكرٍ "
رواه أحمد
أخبرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام أن طيور الجنة كأمثال حجم الإبل ، ومع ذلك فهي ناعمة الملمس والمظهر من جمالها وحركتها وطيبها وطعمها ، والمؤمن سيكون أنعم ملمساً ومظهراً وترَفاً من هذه الطير الضخمة !!
فأيّ نعيم قد أعدّه الله لأهل الجنّة في صورهم وأشكالهم ونعومتهم ونعيمهم وطعامهم وشرابهم وقصورهم وحورهم وأنهارهم ..
اللهمّ نعيماً لا ينفد ، ورضاً ليس بعده سخط ..