كلّ عباءة، هي إثباتٌ لهذا العالن بأنَّ الزّهراء (عليها السلام) لا زالت هنا، وأن لها ضلعًا لن يُكسر سُدى ولهذا كان على المجتمع أن يفكّر مليًّا قبل أن يخدش سمعتها طيّبة المنبت!!.
القلوب يائسةٌ سيدي! والأنفس قلقةٌ و الألسن تلهج بالنداء،من دنيا أخاطها البلاء، يا طبيباً يداوي جراح الحيتة، يا بــن خير الأولـيـاء! عد إلينـا فلا يستطاب الجرح إلا باللقاء ...❤️🩹