كم يضيق صدرك عندما لا تسير الأمور كما كان مخططاً لها ؟ عندما تفلت الأمور منك نهائياً وتحدث الكثير من الأمور عشوائياً ولكن قد تحدث حينها أجمل الصدف والأقدار فالأقدار ليست ما يبدو لنا في بداية الأمر بل العبرة بها في الخواتيم، فكم من ألم كان في باطنه رحمه ؟وكم من ضيق كان في باطنه فرج ؟كم من فراق كان الطريق للقاء جديد وأجمل ؟ فلنثق باختيارات الله لنا