﴿اقتلوا يوسف أو اطرحوه أَرضًا﴾
من قالوها يومًا من الأيام،
هُم من ألجأهم الله إليه حين :
﴿قالوا يا أيها العزيز مَسَّنا وأهلنا الضر﴾
دارت الدنيا فصاروا يبحثون الحياة عند من سلبوها منه يوماً من الأيام!
لاتظلم، ولاتسعى لإسقاط أحدهم ربما يأتي اليوم الذي يوقفك الله عند بابه،فتُكسر!