- لم أعد أذكر متى كانت آخر مرة نشرت فيها منشورًا عن غزة، بل وحتى أصبحت أتجنب مشاهدة أحداثهم، وإن شاهدتها لم أعد أبكي كما في السابق! حتى دعائي، أصبح مجرد دعوات تقال كنوع من أنواع تخفيف الذنب،لم أتوقع في حياتي ولو بمقدار ذرة أن الضمائر تموت أيضًا بالأعتياد💔!.