هناك اليوم مئة جهة وجهة تتربص بسوريا والسوريين وتبحث عن أي ثغرة لاستغلالها لتفجير الوضع لمصالحها الخاصة، فلا تمنحوها الفرصة. أي خطأ بسيط سيكون مصدر فرح وغبطة وسعادة وشماتة لفلول النظام أولاً ولكل المتربصين بسوريا والسوريين ثانياً. فهل ترضون بذلك؟
الدكتور "فيصل القاسم"
🔵 سوريا لايڤ || اشترك بقناة التليغرام👇https://t.center/syrlive