رئيس جهاز الاستخبارات السورية، أنس خطاب، والذي كان يعرف سابقاً باسم "أبو أحمد حدود".
هو مؤسس ومدير "جهاز الأمن العام" في إدلب، الجهاز الذي تمكن رغم إمكانياته المتواضعة من ضبط الأمن في المنطقة بشكل تام، حتى لم يعد هناك جريمة ضد مجهول. كذلك استطاع تقويض نشاط تنظيم الدولة ونظام الأسد، مما جعل إدلب آمنة من أي تفجيرات.
كما تمكن من ضبط الحدود مع تركيا وبقية المناطق، وقوّض عمل "مهربي البشر" وشكّل كابوسًا لهم. كل هذه المزايا رافقها جانب من تتبع نشاطات المعارضين لحكومة إدلب والهيئة.
سوريا لايف على تلغرام👇https://t.center/syrlive