انتهاء المفاوضات مع مليشيا قسد بخصوص تسليم مناطقهم وسلاحهم للدولة السورية ( الحكومة السورية الجديدة )
إنتهاء المهلة المحددة من القيادة العامة ( القائد أحمد الشرع )
سيكون الحل عسكري بقيادة إدارة العمليات العسكرية ( ردع العدوان - فجر الحرية )
مظلوم عبدي طلب من اسرائيل الحماية ، بدورها اسرائيل رفضت طلبه
بالتزامن مع إنسحاب قواعد وقوات أمريكية من عدة مناطق بريفي الرقة والحسكة
سجل إنشقاق 268 عنصر من مرتبات مليشيا قسد منذ بداية الشهر الحالي حتى تاريخ اليوم
العشائر والقبائل العربية في مناطق شمال شرق سورية ، طالبت بخروج قوات سوريا الديمقراطية من مناطق : الرقة - الحسكة - القامشلي - ريف ديرالزور الشرقي خط الجزيرة ، ودخول إدارة العمليات العسكرية وتسليم مؤسسات الدولة السورية للحكومة السورية الجديدة
"إذا انتصرنا في دمشق، فنصرنا سوف يعمم على المنطقة، ذلك بأن الشعوب ستعلم الطريق الصحيح للوصول إلى حريتها الحقيقية وتخلصها من هؤلاء الطواغيت والقضاء عليهم وأن عزهم ومجدهم لن يأخذوه إلا بالطريق الذي سلكه أهل الشام في تحرير دمشق".