"أنت تعرف في يقينك بأن كل هذا انتهى، لكنّه يعز على قلبك كل ما مررت به، كل ما أخذته منك الأيام دون أن تعطيك بمقداره، أن تعيش جموع مشاعر مُتعبة لتحظى أخيرًا بطمأنينة ناقصة"
كُل حديثٍ اليوم عن غيرِ مصاب الأمّة: عبثٌ! وكُل دعاءٍ اليوم لا يشملُ المسلمين المستضعفين: خِداجٌ.. اللهم سقيا نصر لأوطانٍ ظمأت وجفّ نبعُ الفرح فيها، اللهم اكشف الغمة عن أمة خليلك وعبدك محمد ﷺ.