ارتحت يوم تصالحت مع فكرة أنني شخص عادي وصديق عادي وموظف عادي
وفيه حروب كثيره بيني وبين نفسي انتهت لما عرفت أنني لست مجبر أن أكون
الأول ولا الأفضل ولا الأهم ولا الأجمل حتى نظرتي للإبتلاء صارت أكثر واقعية
هذا قدر الله و ما شاء فعل وكفى، اقتنعت أن أكبر نعمه أن اليوم ينتهي بخير وهدوء