Unknown

فِي نِهاية قِصَّتنَا
أنَا اِمرأَة
يَستحِيل
أن
تُعَاد فِي حَياتِك
مرَّتان
سَتظَل تَبحَث عن أشْباهي
عن بقايَا شُعُور يُشَابِه
مَا تَشعُر بِه بِرفْقَتي
ولن تَجِد أحدًا
يُشابهني أبدًا .

"‏أشتاق إليه
لكنه قتل شيئًا ما في داخلي
جعلني أنسى كيف كان الطريق إليه."

‏كل شَيء تحطين له حد يحلّو
‏أبتداء من الأيلاينر للأظافر ، للعلاقات والأشخاص .

وعلمتُ معنى أن يحن المرءُ للدرجة التي تجعلهُ يبكي وسط الشارع، وسط مشاغله، بينَ أصدقائه،
حتى وهو يمرُ الطريق،
يبكي.

‏"أعرف كم يبدو العطاء حزينًا، عندما تَمنح كل ما تتمنى أن يُمنَح لك، وعندما تقول كل الكلام الذي تحتاج بشدّة أن تسمعه."

"لن نتفق
أنتَ لا يلفتكَ الحريق بصدري
وأنا يثير إنتباهي خدش صغيرٌ في يدك."

"مش هعرف أبقى لحد غيرك وأنا بتخيل نفسي معاك
من يوم مابعدت وكل حاجة لسه في مكانها بتستناك."

التَجاوز خُدعة،
لا أحد ينسى كيف سُرقت الطمأنينة من صدره..

أعلمُ يا اللّه بأنّها فانية،
وبأنّني سٱخذُ عوضًا خيرًا منهُ بمئات المرّات،
والحُبّ الذي كان يظهرُ على شفتيّ معه،سيغزو وجهي مع غيره.
لكنّني وبجلالةِ اسمك العظيم أُحبّه،
وكأنّما وضعَ حُبّه في حلقي وبدأ ينموّ في جسدي بين كلّ هذه الغصّات،
يعزّ عليّ أن أترك هذا الحُبّ وسطَ الطّريق،
أنا أحبّه،
وكلّ شيءٍ في جسدي يُحبّه،
دُلّني ياربّ،
دُلّني،
وعلّمني كيفَ أقول وداعًا،
ونجّني،نجّني كثيرًا.

الله يرحمك ياقلبي انتي ويجعل مثواكي الجنة..

اللهم إني أعوذ بك من فواجع الأقدار ومن فقد الأهل ومن حزن القلب وحرقة الشعور، اللهم إني استودعتك نفسي وأهلي ومن أحب..

فكيفَ أنسى انا يوماً ملامحهُ؟
وفي ملامحهُ عُمري الذي رحلَ.

أريدك لكنني تأذّيت
تأذيت طويلاً و صرت الشخص
الذي يقول وداعًا
ويترك قلبه على الطاولة
ويمضي ..

لو أنك تعلم
‏ثُقل هذا الشعور
‏لما غبتَ إلى الآن..

يصيبني الهلع عند سماع اسمك، ويثيرني الفضول للأطمئنان على احوالك، وتهاجمني الكثير من الكوابيس التي تجمعني بك، لم اتعافى منك يوماً.

يَحدث أن تنهَار قواكَ تَماماً في
اللحظة التي قَاربت فيهَا على
الإيمَان بأنكَ تَخطيت الأمر.

I miss you a lot, more than I realized . Things keep happening and I always find myself wishing I could tell you about them.