مما يهوِّن الألم:
أنَّ الله يرى ما تُقاسيه
ولو لم تتلفظ به!
{ فَأَوۡجَسَ فِی نَفۡسِهِۦ خِیفَةࣰ مُّوسَىٰ
قُلۡنَا لَا تَخَفۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ }
لم يبُح موسى بخوفه
بل فقط شَعُرَ به ولم يَرَهُ أحد
ولكنَّ الله رآه!
فالحمد لله الذي يعلم ما في أنفسنا
والحمد لله الذي يأجرنا على كل ألم
والحمد لله أن الدنيا ساعات معدودة وتنقضي