كان رسول الله ﷺ كثير الإغضاء، يترفق بالناس ولا يعاتب إلا في أمر الدين، فخير الناس أعذرهم
وتجنبوا حديث الغاضبين رأفة بحالهم؛ إنما هم أسرى الشيطان في تلك اللحظة.
ولا تستفزوهم ليخرجوا أسوأ ما لديهم ثم تقولون هذا ما أنت عليه؛ فلا تكونوا عونًا للشيطان على أخيكم.
فخير الناس أعذرهم للناس.
وصلَّ الله وسلم وبارك
على سيدنا محمد خير الورى 💙