View in Telegram
- سُئل رجلٌ . . أتُحب " خِلفة البنات " . .؟ فقال: إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية . فعندما أعود من العمل ستقول: أتى أبي! أتى أبي! ستقفز حينها إلى حضني مباشرة " دون استئذان " وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي! تريد الفضفضة لوالدها على ما أظن فـ في قلبها " جرح ليلى " قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه. لن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها. حسناً. حتى عند الأكل ستضع كل صنف أمام " سفرتي " وتقول لي: كُُل  فهذا طبخي نعم ستجرب الطبخ على أبيها! ولأن الأنثى . . تحب الأناقة: فكلما اشترت أبنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول: بابا ما رأيك سأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد. وبعد كل هذا . . يأتي رجلاً ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر . .؟ بالله عليكم قولوا لي: كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة . .؟! كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل ان يذهب بها من بيتي؟! شعور صعب جداً أن يحكى فـ أنا . . مُغرم بها قبل وجودها . . 🖤
Telegram Center
Telegram Center
Channel