ثلاثة أرباع التساؤلات الغبية من أول فترة الطوفان للآن أو كلها.. حلها إصلاح التصورات والعقيدة وطرق التفكير المادية ووجهات النظر الطوباوية الفاسدة التي لا تمت للواقع أو ما أرساه الوحي، وإعادة وضع مركزية الله في النفوس التي علا عليها التفكير المادي والنظر للأسباب المادية المحضة دون اعتبار للقوة الإلاهية وأنه "ليس لك من الأمر شيء".