View in Telegram
رماح الصمـ𓂆ـود
الضيفُ في كُلِّ القُلوبِ مُحمَّدٌ والسيفُ ماضٍ واللِّواءُ لِواءُه في ظِلِّهِ أسَرَ القُلوبَ فكيفَ إن ظهرت سرائِرُ وجهِهِ وضياؤُهُ شوقُ الفُؤادِ لنُور وجهِكَ شاقَني عطفاً عليهِ فما يغيبُ شقاؤُهُ يا ربِّ أكرِمنا بسجدَةِ فاتِحٍ في القُدسِ خلفَهُ، والجيوشُ وراءَهُ
Share
Telegram Center
Channel
Join