"إنَّ فارسَ الإسلامِ قادمُ كما أراكم، إنْ لم يَكُنْ اليومَ فغداً، وإن لم يَكُنْ هنا فهناك، وإنْ لم يَكُنْ بِنَا فبِغَيْرِنا، والله إنه قادم، لكني لا أَعْرِفُ متى وأين وكيف".
عبدالرحمن الحجي؛ مما يذكره رحمه الله للطلبة في محاضراته الجامعية.
فمن لم يكن مقدرا للإسلام، سيكون هناك من يقدره حق قدره، ويعيش الفتوحات الربانية بقدر نصرته للإسلام.
د. ليلى حمدان🌿