View in Telegram
‏"إنَّ المسلم الذي لا يعيش الرسول ﷺ في ضميره، ولا تتبعه بصيرته في عمله وتفكيره لا يغني عنه أبدًا أن يُحرِّك لسانه بألف صلاة في اليوم والليلة. ألا ما أرخص الحبّ إذا كان كلامًا، وما أغلاه عند ما يكون قدوةً وذمامًا!". - محمد الغزالي || فقه السيرة🌿
Telegram Center
Telegram Center
Channel