عند ذهابك إلى مكان تعليمك ، عملك ، استشعر نعمة التيسير ، طريق هادئ و مُمهد ، قهوتك الصباحية ، امتلاء رُوحك و قلبك ببركة الصَباح ، كُن مُمتنّ لكل أيامك و لحظاتك 🪴.
فليَحرس الله تلك العلاقات المتينة في حياتنا، والتي تجعلنا أخيار دوماً، واثقين من أنفسنا، وغير فقراء بالحُب؛ ليحرس الله شخصنا المفضل، هائلَ الأثر في خواطرنا، ثابت الوجه، طيب المعشر..❤️
كان ميلادي في الثالث عشر من آذار اكتشفت أنني من مواليد برج الحوت و لأنني حالمة و تحمل في خيالها الكثير أحببت صفاته ، طولي مئة و ستة و ستون سنتيمتراً .. أزن تسعة و أربعين كيلو .. لا أجيد السباحة و لا الرقص مثل أغلب الفتيات و لكن أجيد الكتابة نوعاً ما .. مهووسة جداً بالشاب ذو اللحية السوداء و البشرة السمراء و الملامح الحادة !
ما زلتُ أتعلم كيف أشرقُ بوجهٍ ضحوك عادةً ما أكون مُرهقة و عادةً غاضبة في بعض الأيام تنتابني مشاعر مُزعجة سببها مُخيف لي و مُريح للناس و هو هوس التفاصيل ! ربما هذا مرض كما يقول بعض الناس لكن بالنسبة لي إذا لم نعش هذه التفاصيل فلِما الحياة ؟
قيل لي عدت مرات أني هجومية ! لكن لا أحد كان ينظر أن هذه الهجومية لم تأتي من عدم بل كانت من فعل و كما نقول " لكل فعل ردة فعل " .
لا أحب المدح الزائف و لكن أعشق المدح الصادق !
لا أسمح لنفسي بالبكاء بقدر ما أحتاج ربما هذا الشيء غير صحيح لكن هكذا أنا !
أحب الحياة الضحك بشكل هستيري الركض تحت المطر قبلة بعد يوم شاق على الرأس ، أحب النجاح بعد ليلة مُتعبة ، و انجذب بشكل غريب للفتاة الحُرة حُرة في الحديث حُرة في الضحك حُرة في اللباس حُرة في القرار
أحب الحب كثيراً ، " العلاقات الغرامية " بالرغم أني لم اعيشها ! لكن حصلت على عوض الحب " حب أبي " .
أحب ربي و أحب علاقتي به إنها من انقى العلاقات في حياتي .. أعرف أن الله يستمع لدقات قلبي و هذا ما يجعلني أحلم .. أحب الاحلام و أحب تحقيقها لقد أنعم عليي بهواياتٍ جعلها حلم ! و أنا أثق أنه سيبقى في قلبي إلى أن أصل
أحب نيرفانا شعرها و ضحكتها و عيناها ستكون كلمة " ماما " بصوتها اشهى من قطعة الحلوى المفضلة لدي ! هي لم تأتي بعد و لكن هي في قلبي دائماً
أحب نفسي و أحب الحياة فكرة النص مُقتبسة من نص " أصدق أشعاري " ميس 🪴.
يعني حدا حبك وقال "غمضت عيوني خوفي للناس يشوفوك مخبى بعيوني"؟ حس انو ذاتو منتمية الك ولقى حالو فيكي ... فـَ صار يغنيلك "يا انا"... وضل "كبر البحر وبعد السما يحبك" ولوقت الفُراق قتنع فعلاً انو "الكلام بيضلو كلام وكل شي بيخلص حتى الاحلام" وصار وضعو بيتلخص بغنية " بشتقلك لا بقدر شوفك ولا بقدر حاكيك" بس هو عندو كتير امل فـَ ضل " يندهك ويرسمك على المشاوير" ورغم البُعد ضل شايفك "قَمر الحلوين" بالأخر ولما فقد الأمل عترف ولخص الوضع بـَ.. " يا خسارة الحُب ويا خجلة الأمل" بس ما شوهتك المسافات بنظرو وفكر بأنك "حزنو السعيد" ع كل حال ورجع لوحدتو وقال بالأخر عادي كتير "نطرت مواعيد الأرض وما حدا نطرني".. بس انتي "بعدك على بالي"... وشو ما صار بتضلي بقلبي "وردة الوردات"