View in Telegram
« دَع عقلي يُحبك » مرحلتي التي أعيش بها اليوم، في قبول شَخص ما بحياتي، صديق، زَميل، قَريب.. تَمُرُ بمرحلة واحدة من التصفية وهي « دع عقلي يُحبك ». لأن المحاولات الأُخرى التي كانت تدهشني في بداية تعرفي على الحياة لم تعد تدهشني بالمرة... ولا أي واحدة دون استثناء ( المظاهر ، والأماكن ، الضحك ، المتعة اللحظية ، مكانة الشخص مجتمعياً ، عمله ، الإنجازات ، العائلة ) لاشيء على الإطلاق بالحياة يستطيع عبور تلك المرحلة من التصفية، إلا من يستطيع عقلي أن يُحبه.. وليحبه عَقلي؟ تفاصيل بسيطة جِداً « لا مكان للصراخ » « لا مكان لأن يَجُر أحدنا الآخر إلى طرفه » وكل الأماكن الأُخرى المتبقية.. هي للنقاش.. هل تتخيل كم ذلك سهل للغاية؟ إنهُ السهل الممتنع.. - د.فرانسوا داراني
Telegram Center
Telegram Center
Channel