View in Telegram
- ويؤذيك الذي كان آمانك، تخيل! . * - ويمِد يدهُ لَك ‏ذاك الذي كنتَ تعتقدهُ مُجرد مَحطة ‏وإذا هوَ الطَريق . شَتان مابين الجملتان .. الأولى تحمل بداخلها الكثير من الخذلان والأسى. أما الثانية مغمورة بالدهشة والحُب. 🌸 - صباح الخير بشكلٍ متأخر رغم أن الخير غير حاضر في بلادٍ لستَ تسكنها !
Telegram Center
Telegram Center
Channel