تزين الرجال بالأساور والسناسل ونحوها لا يجوز، لما فيه من التشبه بالنساء
جاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف بين الفقهاء في أنه يحرم على الرجال أن يتشبهوا بالنساء في الحركات ولين الكلام والزينة واللباس وغير ذلك من الأمور الخاصة بهن عادة أو طبعا. انتهى
ها هوذا الدليل على خطئكم في محبتهم، فأنتم تحبونهم وتحسنون إليهم، وهم لا يحبونكم ويحملون لكم العداوة والبغضاء، وأنتم تؤمنون بالكتب المنزلة كلها ومنها كتابهم، وهم لا يؤمنون بكتابكم، فكيف تحبونهم؟ وإذا لقوكم قالوا -نفاقًا-: آمنَّا وصدَّقْنا، وإذا خلا بعضهم إلى بعض بدا عليهم الغم والحزن، فعَضُّوا أطراف أصابعهم من شدة الغضب، لما يرون من ألفة المسلمين واجتماع كلمتهم، وإعزاز الإسلام، وإذلالهم به. قل لهم -أيها الرسول-: موتوا بشدة غضبكم. إن الله مطَّلِع على ما تخفي الصدور، وسيجازي كلا على ما قدَّم مِن خير أو شر.
مهما كنت مقصراً في السنن الرواتب فإيَّاك والتفريط في سُنَّة الفجر ؛ فقد ورد فيها من الفضل ما يجعل القلب يتحسر حال فواتها ، قال ﷺ : (ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها)..🩷🌸
يَحرُم على الرجال استعمال حُلِيِّ الذهب سواء كان ذَهبًا أصفر أم ذَهبًا أبيض؛ لحديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: إنَّ نبيَّ الله صلى الله عليه وسلم أخَذ حَريرًا فجعله في يمينه، وأخذ ذَهبًا فجعله في شماله ثم قال: (إن هذين حرام على ذُكور أُمَّتِي).
أَنْ تكونَ المَرأة سَكِينةً فاقِهةً أنوثتها، وتكون مِسكيِنَةً مُقبِلَة علىٰ ربِّها فتجمع بين السَّكن والرحمة فتكون جنَّةً عاجِلةً.
وأعظم شيء في الدُّنيا امرأة علِمَت معنىٰ أنَّها امرأة. ويكونُ العِلمُ تاركًا آثاره العُظمىٰ عليها في حالِها لا في لِسَانِها، وفي عبَادتِها لا في ثَرترتِها، وفي قيامها بينَ يدي ربِّها، لا فِي حُكمِها علىٰ النَّاس معصيةً أو فريًا لأعراضِهم أو طعنًا أَو نميمةً أو غيبَةً.❤️