View in Telegram
لا يغضب الحكيم من الآثمين، لأنه يعلم أن الحكيم لا يُوْلَد بل يُصنَع، ويعلم أنه يندر وجود الحكيم في كل فترةٍ زمنيّة. لأنه يُدرك المعاني التي تصِف حياة البشر. وهكذا فالحكيم هادئ في مواجهة الخطأ، وليس عدوًا للآثمين، بل هو الذي يصوّبهم للنهج القوي.. @sensibly
Telegram Center
Telegram Center
Channel