لا يغضب الحكيم من الآثمين، لأنه يعلم أن الحكيم لا يُوْلَد بل يُصنَع، ويعلم أنه يندر وجود الحكيم في كل فترةٍ زمنيّة.
لأنه يُدرك المعاني التي تصِف حياة البشر. وهكذا فالحكيم هادئ في مواجهة الخطأ، وليس عدوًا للآثمين، بل هو الذي يصوّبهم للنهج القوي..
@sensibly