🔥 *الشيعة وحلم إبليس بالجنة*🔥
قال تعالى : *{ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106)* [ سورة الكهف ] .
*يعتقد الشيعة الروافض الذي يلعنون الصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين ويطعنون في الكتاب والسنة ويعبدون الأئمة من دون الله عز وجل ويدعون أصحاب الضرائح والقبور أنهم على الحق وأنهم أصحاب الجنة وأن علي رضي الله عنه يوم القيامة هو من يحاسب الناس ويدخل الشيعة الجنة ويسقيهم من نهر الكوثر بيده !!!*
*والحقيقة التي لا مرية فيها أن علي وأهل بيته رضي الله عنهم أبرياء من الشيعة وخرفاتهم وشركياتهم ولا يملكون لهم ضراً ولا نفعاً يوم القيامة وأن الشيعة الروافض الذي وقعوا في الكفر والشرك في نار جهنم خالدين مخلدين فيها أبداً وحرام عليهم رائحة الجنة لأنهم قد أشركوا بالله عز وجل وعبدوا الأئمة من دونه وطعنوا في كتابه وسنة رسوله واستهزؤوا بآياته وكذبوا بها !!!*
قال تعالى : *﴿ إِنَّهُ مَن يُشرِك بِاللَّهِ فَقَد حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الجَنَّةَ وَمَأواهُ النّارُ وَما لِلظّالِمينَ مِن أَنصارٍ ﴾* [ المائدة : 72 ] .
*لذلك فكل من كان على عقائد الشيعة الروافض الكفرية الشركية وقد وصلت إليه دعوة الإسلام الحقيقية التي هي عقيدة أهل السنة والجماعة فأبى إلا الكفر والشرك والبقاء على دين الشيعة الروافض وعقائدهم الكفرية الشركية فحرام عليه الجنة وهو من أهل النار خالداً مخلداً فيها أبداً، ولا ينفعه عمل مهما عمل، ولو عاش الدهر كله متعلقاً بأستار الكعبة صائماً قائماً، ولا تنفعه شهادة أن لا إله إلا الله لأنه يقولها بلسانه فقط ولا يعرف معناها ومثله مثل اليهود والنصارى الذين يقولون لا إله إلا الله وهم على الكفر والشرك .*
قال تعالى : *﴿ وَقالوا لَن يَدخُلَ الجَنَّةَ إِلّا مَن كانَ هودًا أَو نَصارى تِلكَ أَمانِيُّهُم قُل هاتوا بُرهانَكُم إِن كُنتُم صادِقينَ ﴾* [البقرة:111] .
● حرب أهل السنة مع الروافض ليست حربًا طائفية كما ينعق الناعقون، فالطائفة جزءٌ من جزء والرافضة لا يمتون للإسلام بصلة, لهم دينهم ولنا دين، وإنما حرب أهل السنة مع الروافض حربٌ دينيةٌ عقديةٌ مقدّسة، حرب إيمانٍ وكفر، حرب شركٍ وتوحيد، لا مناص عنها ولا محيد
...................
قال شيخُ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله :
سعي المُسلمين في قهرِ الروافض،
من أعظم الطّاعات والعِبادات.
.................
لا أمان أبدًا للرافضة
علاقتهم بالله شرك، وبالرسول قذف، وبالقرآن تحريف، وبالصحابة تكفير، وبالسُّـنَّة تدليس، وبالمسلمين مؤامرة، وبالعلماء طعن، وللأعداء نصرة.