في بداية كل يوم، وأنا أرى تفاعلكم الجميل مع المحتوى الذي أقدمه، أشعر بالامتنان العميق لكل واحد منكم. أنتم سر نجاح هذه القناة ووجودكم هنا هو ما يجعل كل لحظة وكل جهد يُبذل لها قيمة كبيرة. فبفضلكم، وصلنا إلى مرحلة رائعة من التقدم والنمو، وكل يوم أكتشف أن ما نقدمه له تأثير إيجابي في حياتكم.
أنا هنا اليوم لأطلب دعمكم بطريقة مختلفة، دعمكم الذي كان وما زال يشكل أساسًا لهذه القناة. أنتم جزء من هذا القناه، ولن أستطيع أن أحقق أي تقدم دون مساعدتكم. لذلك، إذا كان لديكم أي حب أو اهتمام بما نقدمه هنا، سأكون ممتنًا جدًا لو قمتم بمشاركة القناة مع أصدقائكم وأفراد عائلاتكم. 🌱
كل مشاركة تقومون بها تعني لي الكثير، لأنها تساعد على انتشار القناة، وفتح أبواب جديدة للمحتوى الذي نقدمه، وبالتالي كل فكرة جديدة سنطرحها، وكل محتوى قادم سيُصنع خصيصًا لكم، ولن يصبح ممكنًا بدون دعمكم الثمين. فقط من خلال دعمكم المستمر، يمكننا الوصول إلى جمهور أوسع، والتأثير بشكل أكبر في المجتمع.
إذا كانت هذه القناة تقدم لكم قيمة أو لحظات من المتعة والإفادة، فإن نشرها مع من حولكم سيكون أجمل هدية يمكن أن تقدمها لي. وكما تعلمون، كل خطوة صغيرة تقومون بها تساعدنا في الوصول إلى أهدافنا الكبيرة. لذا، أناشدكم اليوم بكل حب أن تدعموا القناة كما دعمتوها دائمًا. نحن في رحلة مستمرة نحو التطور، وأنت جزء من هذه الرحلة التي نبنيها معًا.
لن يكتمل هذا النجاح إلا بمساعدتكم، فكلما زادت مشاركتكم، كلما استطعنا أن نصل إلى المزيد من المتابعين الذين يشاركوننا نفس القيم والاهتمامات. أنتم أداة قوتنا، ودعمكم هو الدافع الذي يجعلني أستمر في تقديم الأفضل لكم.
شكراً من القلب لكل شخص وقف بجانبنا، وساهم في جعل هذه القناة مكانًا أفضل. لا تتوقفوا عن دعمنا، فكل يوم يُعدّ خطوة جديدة نحو المستقبل. وأنا هنا دائمًا، جاهز للاستماع إليكم، ومشاركة المزيد من المحتوى الذي يهمكم ويحفزكم.
شكرًا لكم على كل شيء، وتذكروا أننا معًا يمكننا أن نحقق المزيد والمزيد. 💪
دمتم بخير وسعادة، وأتمنى أن تبقى هذه القناة مصدر إلهام لكم ولمن حولكم."
أكتب إليك هذه الرسالة وأنا في خضم معاناتي معك، أنت الذي تجيد التسلل بخفة ودهاء إلى رأسي، لتحوّل عالمي إلى لوحة متشابكة من الألم والتوتر. أنت لست مجرد إحساس عابر؛ بل تبدو وكأنك قررت أن تقيم في أفكاري، تقتحم لحظات سكوني وتسرق مني متعتي في أبسط الأشياء. وجودك ليس له وقت محدد ولا موعد ثابت. تأتي متى شئت، وكأنك تحمل سطوة القرار. أحيانًا تظهر كخفقان طفيف يجعلني أعتقد أنك مجرد زائر عابر، ولكنك سرعان ما تكشف عن قوتك الحقيقية، فتتصاعد موجاتك لتغمرني وكأنك تحاصر رأسي من كل الجهات. أعلم أن وجودك قد يحمل رسالة لي: ربما تذكرني بأن أهتم بنفسي، أو أن أستمع لجسدي الذي أهمله أحيانًا في زحمة الحياة. وربما تكون تحذيرًا صامتًا بأن التوتر والإرهاق لهما ثمن، لكن يا صداع، أليس من الممكن أن تكون أقل قسوة؟ أليس من حقّي أن أحظى بقليل من الهدوء دون أن أتحمل عذاباتك المتكررة؟ أحاول بشتى الطرق أن أتصالح معك. أبحث عن الماء لأروي جسدي الذي قد يكون عطشًا. أتجنب الضوضاء لأمنحك فرصة للرحيل. ألجأ إلى المسكنات أحيانًا، ليس ضعفًا أمامك، بل لأنني أحتاج أن أتنفس الحياة بدون ألمك. أغمض عينيّ وأحاول أن أُسكت الضجيج الداخلي الذي تثيره في رأسي، لكنك عنيد، لا تُظهر أي نية للمغادرة. رغم كل شيء، أريدك أن تعلم أنك لن تنتصر. قد تكون الآن قويًا وتبدو مسيطرًا، لكنني أؤمن بأن هذه المعركة ستنتهي لصالح الراحة والسكينة. قد أحتاج إلى راحة أطول، أو ربما زيارة طبيب يقرأ أسرارك ويكشف عن سبب وجودك المستمر. وسأتعلم، مهما كانت الأسباب، أن أضع حدودًا بيني وبينك، وألا أسمح لك بأن تتحكم بي بعد اليوم. لذا، يا صداع، خذ رسالتك ورحِم رأسي. الحياة مليئة بما يكفي من التحديات دون الحاجة إلى وجودك كواحدٍ منها. وإن كانت هناك وسيلة لعقد هدنة بيننا، فلتكن على أساس الاحترام المتبادل: ابتعد عني، وسأحرص على الاعتناء بنفسي أكثر.
مع عدم الود، عقلٌ متعب ولكنه أقوى مما تظن. @ssharianbot
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نصيحه مني اقدمها لكل اب ولكل اخ انتبهوا لبناتكم انتبهوا لبناتكم من التواصل الاجتماعي انتبهوا لبناتكم من التواصل الاجتماعي ما حصل اليوم في صنعاء في جوله الثقافه كان شيء غريب للغايه وشيء لا يعقل ما قام به الشاب هذا والبنت الفيديو هذا المسيء لهم ولكل الشعب اليمني ماذا يقولون العالم عنه ما تسرب اليوم الفيديو المسيء لهؤلاء الشباب وهم يفعلون المنكرات في السياره انا انصح كل اب وكل اخ ان ينتبه لبنته من الجوال فهذه الجوالات من يوم ما دخلت ومن يوم ما دخل التواصل الاجتماعي وبرامج التواصل الاجتماعي الذي دخلت افسدت كم من بنت فانتبه لبناتكم من هذه البرامج فوالله الذي خلق السماوات والارض ان اكثر البيوت خربت وكم من بنت تطلقت بسبب التواصل الاجتماعي فنصيحه لكل اخ ولكل اب غيور على بنته فان ينتبه من البرامج هذه لا تستخدم بنت في الجوال لانه في شباب في التواصل الاجتماعي مفسدين للغايه يدخلون يفسدون بنات الناس بكلمه احبك وسوف اتزوجك وسوف اوصلك الى الم ثاني وفي النهايه بعد ان يستغلها وان يفعل ما فعله بها يتركها ثم ينشر لها ما يشاء او يهددها بما تصورت معه الفيديو حق اليوم كان مسيء للغايه لكل يمني يغار على اهله انتبهوا لهم من الجوالات ومن التواصل الاجتماعي
من أكبر شهوات الإنسان على الإطلاق شهوة حب الظهور، الإنسان بطبيعته يحب جدًا أن الناس يشوفوه بشكل حلو ويكونوا يقدروه ويحبوه؛ اللي يقولك أنه مش مهتم تمامًا برأي الناس فيه عنده مشكلة أو يكذب عادي؛ لو النقطة ذي مش مهمة ما كان بيبقى محبة الصالحين لك مكافئة تاخدها لما تكون قريب من ربنا "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا" ولكن الطريق للسلام النفسي والراحة وأنك تتكلم براحتك وتكون شجاع هوه تقبلك لفكرة أن فيه ناس لازم تشوفك بشكل وحش، حتى لو كنت شخص رائع، تقبل الفكرة ذي والتعايش معاها بيفرق كثير جدا.
كونك مؤمن بالله هذه بحد ذاتها نعمة عظمة تستحق الحمد والشكر، تخيل ان تضيق عليك من جميع السُبل ويضيق صدرك لأن مافي أحد ممكن يسمع شكواك أو أنينك من البشر ثم تتذكر وجود الله وتشعر بشيئ من الطمأنينة بأنك لست وحيد، معك رب العباد واللذي هو أقرب إليك من حبل الوريد.
ربما هم ميعرفش إن اللحظة اللي قلب الإنسان يكون موجوع فيها، ويدعي الله يردله حقه، هي لحظة لا ترد، يعني دعائه مستجاب ما لم يجور فيه، يعني لو ظلمته ربنا بيقتص منك، حتى لو تصلي كل الفروض والنوافل وأعبد أهل الأرض فلو أنت حابب تكون إنسان نقي قبل ما تقابل ربك، دور على الناس اللي ظلمتها أو آذيتها في فترة طيشك، واستسمحهم يسامحوك، كذه كذه دعائهم لا يرد، وبتشوف مقياس ظلمك فيما بعد، لكن لو حابب تنهي الخصومة على الأرض وماتنتقلش لخصومة أكبر يوم القيامة؛ لازم فعلًا تطلب منهم يسامحوك. واخيرا [واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب] من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
كل النصايح اللي بتسمعها في موضوع الصلاة، وكل الإجابات اللي أنت مستنيها عن أسئلتك بتنحصر -ببساطة شدية- في إنك تصلّي.. بتقرأ كتاب من 100 صفحة، بتتفرج على محاضرة، بتحضر دورة، بتسأل شيخ، بتحكي مع صديق، كل هذا بيتلخّص في إنك لازم، حالًا مش كمان شوية، تقوم تصلّي أول خطوة علشان تواظف على الصلاة إنك تصلّي أول شيء بيعوّدك إنك ماتفوت صلاة إنك تصلّي توهّم براحتك إن الأمر محتاج ترتيبات وخطوات وتنظيرات مطوّلة ونصايح في ألف مُجلّد، أو خليك واقعي واعرف إن الأمر بيبدأ بك بيفضل في النهاية الأمر مختصره إنك تقوم، تتوضى، وتصلّي لا هو إدمان بتعاني في التعافي منه ولا هي علاقة محرمة بتقاوم عشان تنهيها. لا هو شيء بتتكبد له مال ولا مرتبة محتاجة دراسة أو مجهود شاق القصة كلها إنك تفتح الحنفية وتتحرك حركتك العادية، وتأدّي الواجب الأول اللي أنت مخلوق عشانه، واللي من غيره بتلاقي إن كل شيء -بمعنى كل شيء- لا يغنيك لو فرّطت فيه صلِّ عشان مافيش أي حاجة تخليك ماتصلّيش، وعشان كل الحجج واهية. صلِّ عشان بيسألك عنها قبل أي شيء، وعشان أنت اللي محتاج والله، محتاج ثوابها، ونورها، وحمايتها.. وهو الغنيّ العزيز.