﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَةً مِنِّي﴾ " أعظم الحب هو الذي يكون من الله فإن أحبّك الله، أسعدك ونصرك وأجاب دعائك وأزال همك وأزاح غمّك وألقى بقلوب الناس حبّك " •🖤🍂
ولدنا محاربين ولدنا لنكون الزهرة التي نمت داخل الشوك ....مهما كان المجتمع قاسيا وتقاليده تخنقنا وعاداته السلبيه تكاد تفلق الصخر من جراء باطلها وعدم منطقيتها ...لكننا سنعيش 'سنقاوم سنثبت للعالم وللمجتمع هذا اننا لم يخلقنا الله فقط للعيش والترف خلقنا لنحلم ونحقق احلامنا ...خلقنا لنصل الى مانريد خلقنا لتحقيق المستقبل المجهول ..خلقنا لنبني لايكون البناء بتعليم جيل جديد فحسب ..ولكن البناء بالعمل بالعلم بالارتقاء .. ولكن لابأس اعدك اننا سنواصل الطريق بالعزم والصبر والارادة وب المناسبة اعدك ياصديقي بان من حطمك من بناء امامك حواجز واسلاك شائكة في الايام الماضية ستجعلهم في الايام الحالية يشيرون اليك بالبنان وبكل انبهار بما فعلته ووصلت اليه وبكل فخر قول انا طالب ..يعني لاشي امامي مستحيل
لله في الخلق ما اختارت مشيئتُهُ ما الخيرُ إلا الذي يختاره ُالله ُ إذا قضى اللهُ فاستسلم ْلقدرتـــــه ما لامريء حيلةٌ في ما قضى الله ُ تجري الأمورُ بأسباب لها علَلٌ تجري الأمورُ على ما قدر الله ُ
"الحياة ليست مضمار، أنت لست في سباق للماديات، لا أحد يتقدم ولا أحد يتأخر، لكُلٍ مساره الخاص، وزمنه الخاص، وطريقه الذي يتناسب مع قدراته، ورزقه الذي كُتب له. في كُل لحظات عُمرك لا أنت مُتأخر ولا أنت مُتقدم، أنت تسير بكامل سلامك وأمانك وتُحيط بك رحمات الله ولُطفه دائمًا."
"إن التعود يلتهم الأشياء، يتكرر ما نراه فنستجيب له بشكل تلقائي كأننا لا نراه؛ لا تستوقفنا التفاصيل المعتادة كما أستوقفتنا في المرة الأولى، نمضي وتمضي، فتمضي بنا الحياة كأنها لا شيء."
"يا الله نسألُكَ البِشَارَاتَ التي نُحِب والأيامَ التي تَسُرُّ والرّحمَاتِ التي تتوالى والعَافيةَ التي تَدُوم والخيرَ الذي لا ينقطع ورِضاكَ قبل كل شي يا الله، رضاك!" ❤️
اللهم إننا نمضي، ننشغل وتسرقنا الحياة حتّى من أنفسنا، وأنتَ الصاحبُ في الدنيا والآخرة، اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وأستُرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض.
كيف حالك؟ هي جملة أكبر من سؤال عن حال، هي جملة فيها قلبٌ محمومٌ مُشتاق لكنه خجل بعض الشيء، ومُرتجفٌ بعض الشيء، ويذوب فيه إنسان نودُّ لو نسأله في كل وقتٍ كيف حالك؟ كيف قلبك؟ كيف شعورك ووجدك وكلك؟ كيف حال عينيك؟ وماحال وجنتيك؟ هل تُمسي ليلتك ويمرُّ أحدهم في خيالك؟ هل تُدرك أن كيف حالك جدا؛ تعني أني أريد أن أعرف كل شيء عنك؟ أني أريد أن أعيش كل وقت معك، وأمرّ في كل الأماكن معك؟ وأسأل القمر عنك، وأسأل الشمس عنك، وأجلس في المكان الذي رأيتك فيه باللقاء الأوّل، أراك وأسمعك وأكتب لك.. وأبتسم لك، ونذوب سوية في نظرات عيون تنطقها؛ "كيف حالك جداً"؟ والحال أننا مشتاقون؛ مُشتاقون جداً..🤍
لا تُقدِّم عملًا، خدمةً، شعورًا أو حتى نظرةً جادة لشخصٍ ساخطٍ تَبّاعٍ للنَّقصِ لا يُرضيه ما يُرضي، هذا النوع من الشخصيات [بلا معايير] أصلًا؛ فكيف تتمكّن من بلوغ معايير لا وجود لها بالأصل؟ لا يُمكن. إنها معاناة ذهنيّة تتطلّب ذكاءً بسيطًا لا يملكونه. 👌