حبيبتي أنتِ وكلٌ يهوى ديارَه
حان اللقاءُ أََتينا يا معارة
هزَّ الفوارسُ أركانَ الطغاةِ وما
من ظالمٍ إلا هدَّمنا دارَه
هذي الفوارسُ كم هاجَ الفؤادُ بها
أبتْ الخنوعَ وفي قلبِ شراره
شرارٌ أحرقَ الكفارَ دهراً
شرارٌ زادَ في الأرضِ النضارة
شرارٌ أزهرَ الشهباءَ وفيها
بكلِ شهيدٍ سنبني منارة
فرحاً وابتهاجاً بتحرير قرية معارة الأرتيق ودخول الأحرار الأبطال إلى مدينة حلب الشهباء مدينة العلم والعلماء