اقترب من الله يقترب منك كل شي جميل 💓
🍒💫🌼
كن راقيا ، بفكرك ، بكتاباتك ، بأفعالك ، وأخلاقك ؛
ستجذب إليك قلوب الناس ، وإن كانوا لا يعرفون عنك شيئا .. !
🍒💫🌼
The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 5 months. If it remains inactive in the next 7 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.
الإنفاق في سبيل الله تعالى يخرج الإنسان من العُجب والغرور. لأنّ الإنسان يحبّ المال ويتعلّق به وحين ينفقه في سبيل الله يكون قد أنفق محبّةً في الله تعالى، وهكذا فإنّه يقترب منه تعالى.
الإيمان معرفةٌ وعلم، ولكنّهُ علمٌ خاص. والإيمان المؤثّر والمُثمر هوَ الذي تبلغُ معهُ هذهِ المعرفة إلى حيث تستقرّ في القلب، بعدَ عبور العقل وتكونُ المحرّك الوحيد والموجّه الأساسي لمساعي الإنسان وتحرّكاته.
🔹الكثير من الأفراد يبحثون عن الطريق الموصل للإطمئنان والسكون المعنوي،ولكنهم يكتفون باستماع المحاضرات وقراءة بعض الروايات وقصص العلماء في حين أنّ هذا ليس كافياً.
🔸لابد من العمل الصالح المستمر حتى يحصل الإنسان على نتيجة.
فضل_سورة الواقعة عن رسول الله صلى الله عليه وآله انه قال في فضل سورة الواقعة من كتبها وعلقها في منزله كثر الخير عليه من أدمن قراءتها زال عنه الفقر وفيها قبول وزيادة وحفظ وتوفيق وسعة في المال
🛑 ليست الرحمة في الحياة الزوجية، أن يدلل الإنسان زوجتهُ فحسب!.. فيذهب للأسواق، ويأتي لها بالهدايا طلباً لسكوتها مثلاً.. بل الرحمة معنى أعمق وأكثر جوهرية: يحمل همها، ويرى نقصها، ويحاول أن يسد هذا النقص.
إن الفرد الكفوء في الإسلام ليس هو البرجوازي الطامع في اكتساب المال، المندفع وراء مصالحه وأهوائه، بل إن معايير الكمال في الفرد المسلم هي العلم والتقوى والجهاد .
🔻يعتبر الإحسان مفتاح الوصول للكثير من البركات،وهذا المعنى يدل عليه صريح الآيات،وإذا دقق الإنسان فقد يعاين هذه الحقيقة بنفسه. فأحيانا يكون مجرد إلقاء التحية والسلام نوع إحسان،والتحدث على الهاتف مع أحدهم قد يكون إحسانا خصوصا إن كان فيه صلة رحم مثلا،العفو إحسان،كسر غرور النفس إحسان. والله يحب كل هذا فمن المفيد لنا جدا أن نواظب على الإحسان بعد الإحسان وإذا اجتمعت هذه السلوكيات الحسنة ساهمت في جبر نواقص الإنسان وتقصيراته 🔺سماحة الشيخ جعفرالناصري
إنّ الإنسان يشبه الوردة، فلكلّ وردة رائحتها المتميّزة، وشكلها الخاص، وفائدتها وجمالها، فكلّ إنسان مهما كان ضعيفاً في جانب من الجوانب فهو قويّ في جانب آخر.
إنّ كل واحد منّا قويٌ في شيء وضعيف في شيء آخر، ولكلّ إنسان مواهب خلاّقة إذا اكتشفها واستغلها سيتفوّق فيها على أقرانه، وهكذا فإنّ النقص ليس ضعفاً، وإنّما الضعف هو الانطواء والتقوقع، وفقدان الثقة، بالذات والكسل، وما شابه ذلك.
والسؤال هو: *كيف نكتشف جوانب العبقرية فينا؟ ثمّ كيف ننّميها؟
الجواب: لا تنتظر أن تكتشف العبقرية في نفسك في صورة واضحة ووهج قوي، إنّما راقب نفسك فإذا وجدت أصغر علامة لتفوّقك في جانبٍ مّا فاعتبرها مؤشراً، وحاول أن تتعمّق في ذلك الجانب، وأن تنمّي مواهبك فيه.
إنّ العبقرية تظهر للإنسان في صورة ضوء خافت، فإذا وجد انشداداً إلى عمل ما، واستطاع أن يحرز بعض النجاحات الصغيرة والتقدم الأولي، فلابد أن ينطلق فوراً.
إنّ ربّنا عزّوجلّ هو الذي يخلق في الإنسان جوانب العبقرية، وهو الذي يكشفها له ربّما في لحظة من اللحظات أو أكثر من مرة، وعلى الإنسان أن يلتقط الإشارة، وينطلق معها.
فنحن في هذه الحياة مثل إنسان يعيش في مغارة مظلمة تماماً وبمجرد أن يجد بصيصاً من النور فلا بدّ أن يزحف باتجاهه، فإذا وجدت البصيص فحاول أن تتوجه نحوه.