كونك مؤمن بالله هذه بحد ذاتها نعمة عظمة تستحق الحمد والشكر، تخيل ان تضيق عليك من جميع السُبل ويضيق صدرك لأن مافي أحد ممكن يسمع شكواك أو أنينك من البشر ثم تتذكر وجود الله وتشعر بشيئ من الطمأنينة بأنك لست وحيد، معك رب العباد واللذي هو أقرب إليك من حبل الوريد.