نبارك لسماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله نيله أرفع الأوسمة الإلهية، محقّقًا أغلى أمانيه وأسمى مراتب الإيمان والعقيدة الخالصة، ، شهيدًا على طريق القدس وفلسطين،
ونعزي ونبارك برفاقه الشهداء الذين التحقوا بموكبه الطاهر والمقدس إثر الغارة الصهيونية الغادرة على الضاحية الجنوبية.