كم تمنيت أن أقِف علىٰ عتبات بيتك..
كم حَلِمت أن ألمس جدران بيتك المُتصدع.. أو علىٰ تلك النافذة التي تنبعثُ منها رائِحة اليَاسَمين، أو رائِحةُ تِلكَ الأقحوانة، أو رائِحةُ القهوة التي لطالما حلمتُ أن أحتسيها من يديكِ.. ولكن هي الأقدار.. والمسافات.. أو رُبما البِلاد..
#لعلها_تصل..