❧🕊♡●🌺●♡🕊•❧
🕊🌺 خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ🕊🌺🕊🌺 قال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله : من كان له امرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها حتّى تعينه وترضيه وإن صامت الدهر وقامت وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبيل الله وكانت أوّل من ترد النار* ،
🕊♦ ثمّ قال صلى الله عليه وآله: وعلى الرجل مثل ذلك الوزر والعذاب إذا كان لها مؤذياً، ومن صبر على سوء خُلُق امرأته واحتسبه أعطاه الله بكلّ مرّة يصبر عليها من الثواب مثل ما أعطى أيّوب على بلائه، وكان عليها من الوزر كلّ يوم وليلة مثل رمل عالج ، فإن مات قبل أن تعتبه وقبل أن يرضى عنها حشرت يوم القيامة منكوسة مع المنافقين في الدرك الأسفل من النار ،
🕊♦ ومن كانت له امرأة لم توافقه وصبر على ما رزقه الله وشقّت عليه وحملته ما لم يقدر عليه لم يقبل الله لها حسنة تتّقي بها النار وغضب الله عليها ما دامت كذلك.
📚 وسائل الشيعة: ج20 ص163 ب82 ح25315.
🕊🌺🕊🌺🕊🌺🕊@yaa_mahdiy_fatima🌺🕊