✍🏻سأبقى أكـتـبُ لَـهُ ♥️

أنتَ دائماً هُنا ، في عُيوني و بين رُموشي ، وعلى أطراف أصابعي ،  بين ملامحي و أكثر عُمقاً في قلبي ، أتظُنُّ أن الفراق يغلبُني❤️.

فإنّ حبكَ قربانٌ ونافلةٌ
وحبّ غيرك ذنبٌ غير مغفور ☺️❤️.

يٌناَدِينِي أَمِيرَتِى وَبِنتُ قَلبِي ، وَالكَثِيرِ مِنَ الألْقاَبِ الَّتي يَخْتِمٌهاَ بـِ ياَء المَلَكِيَة ، وَفِي كٌلِّ نِداَءٍ لَهٌ أُحِبّهُ أَكْثَر❤️

"‏فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني
وأنت أجمل ما ضمَّتهُ أقداري" ❤️.

يلِيقُ بِي وَأَلِيقُ بِهِ ،
وَكَأَنَّنَا خُلِقنا خِصِّيصًا لِنَكُون مَعًا ❤️!

" لأنك تتقن تماماً متى تكون شمساً
ومتى تكون ظلاً ،
ولأسباب أخرى كثيرة . .
أحبك " ❤️.

دعواتي تحيط بكَ من كل جانب ، استودعت الله قلبكَ وعافيتكَ وكل أشيائك ..❤️

يستمع لي، يهبني قلبه قبل أُذنه رغم المسافة اللعينة بيننا، يعرف بطريقة دافئة وأحبها كيف يلمس قلبي بحنانه، ينتشل حزني مني برقة كلماته، يذيب جبال الغضب التي تثقلني بضحكاتٍ لذيذة، يحبني فيحوّل الخوف الذي في الداخل إلى جنان من الطمأنينة، أحبه فيبتسم العالم لي وأكون بخير ❤️.

لَم يُحدّثني عنِ الحُب ، بَل عامَلَنِي بهِ ☺️❤️.

أُحِبُّكِ وأحبُ خجلكِ .. أحبُ لون الزهرِ حين يطغى على خدّيكِ .. أحبُكِ حين لا تجدين غير الصمتِ مخرجًا لكِ من غزلي 😌❤️

رزقني الله بك وأيقنت بأنك الأجمل ، وأعظم اختياراتي للأبد أنت جميعي ، أنت نعيمي أنت روحي وكفايتي التي لا أبالي بعدها بأي نقص ، أنت الروح التي أحبها قلبي ولا أستطيع العيش بدونها , دمت لي كل العمر ❤️.

كَالوَتِين .. وَ رُبَّما أقرَب 😊❤️.

الرُّجولَة هيَ أَن تُحِبَّ فَتاةً لا تُرِيد مِنهَا شَيئا سِوَى أَن تَجعلَها حَلالَك ..❤️💍

‏لقد نظرت إليكِ بملايين الطرق وقد أحببتكِ في كُل منها ❤️.

يانعمة من الله ويا قطعة من قلبي ويا من تسكن يسار صدري أنت في أمان الله ثم قلبي، أستودعتك الله في كل لحظه وحين ❤️.

أعتقد أنّنا جميعاً..
ننتظر شخصاً نهاية كلّ يوم
نأوي لهُ بالكلماتِ والمشاعر
وحتّى بما يدور في صمتِنا.

شخصٌ واحد..
يكون ضمادَ يومِنا الحزين
أو مِسك خِتام يومِنا السعيد
هذا الشخص برُتبة العائلة والبيت
بل هو عامودُ روحك، يُقيمها، يُعافيها، ويُضيئها ❤️.

هل تحبها!؟
نعم ، لقد شبهتني بأبيها والأب لايترك ابنته..❤️

🔒سُروري في الحياةِ أنكَ بَهجتي
‏وقَرارُ عَـيني وبَلسـمُ الأيامِ ♥️

🔒ألا أخبرك بسر . .
لم أكن أبحث فيك عن الحب لأنني ممتلئه بالحب
ولم أكن أبحث عن الإهتمام لأني فيض يفيض بالعطاء
ولم أكن أريد سماع كلمات الثناء أو المدح لأنني واثقة جداً من نفسي .
كل ما أردته فقط الأمان ، أن أذهب إليك مثقلة بالحمول وأعود خالية من الأوجاع والأسقام .
أن تكون أمان ومأمن وسنداً لي لا أن تكون سبباً لهلاكي وقتـل مابقي بي ♥️