كيف احتضنُكِ والمسافات بيننا شاهِقة كيف أطمئن قلبكِ القلق انني رُغمًا عن نومي اللعين و حسراتي المُتتالية لا أزال ادعو لأجلِك لأجلنا كلينا أن يهبنا الله لبعض أن نكون التقاء الروحِ والجسد.
" في ليلة العيد الأولى لكِ في دربي ، أودّ أن أخبرك أنكِ أجمل صدفة و أحب من مر على قلبي في حياتي كلها ، كأن كل شيءٍ قبلك لم يكن إلا تهيئة لقدومك ، فأحنُ من تاق قلبي لحبها و ألذ من ذاب فؤادي في هواها هو أنتِ ، فكل عام وأنت حبيبة قلبي. " ♥️