كان يوسف عليه السلام مسجونا ومعه شابان آخران كان يوسف الأجمل قلبا وقالبا ومع ذلك أخرجهما الله قبله وبقي هو بالسجن بعدهما بضع سنين الأول : خرج ليصبح خادما، والثاني : خرج ليُقتل .. ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر.
الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا ، الابتعاد عن البقاع التي لا تَهبك قيمة ليس هروباً .. وكثير ممَّا يُظن أنه خسارة وانهزام ، هو في حقيقته أثمن مكسب. 🍷🪽