- سبحان الذي أعطاك نعمة النظر والألوان لترى نعيم الرحمن وتتنعم بالنظر مثل التنعم بالنظر بالكعبة المشرفة وبالمولود الجديد وبإذن الله تتنعم برؤية الجنة ورؤية الله ﷻ في الجنة كما قالَ ﷻ: { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣) } سُورَةُ القِيَامَةِ: ٢٢-٢٣ - تفسير المختصر: وجوه أهل الإيمان والسعادة في ذلك اليوم بَهِيَّة لها نور.ناظرة إلى ربها متمتِّعة بذلك. - بواسطة: تطبيق وحي. اللهم لا تحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم 🔖.
إياك وربطُ صلاتك بتقلباتك النفسية؛ فتكون كالذي يصلي في حال الإنشراح والإطمئنان.. ويتثاقل عن الصلاة في حال الضجر والقلق... أو العكس. مهما كانت حالتك النفسية: فَرِحٌ، حزين، غاضبٌ، راضٍ، متفائلٌ، يائس... ما دُمت تتنفس؛ أقم الصلاة.