-
إياك أن تنسب تيسير الأمور، وسهولة ما كنت تستصعبه يومًا، والفتوحات والأرزاق التي تحفّك، لخبرتك وذكائك، ولا لأحدٍ من الناس!
استشعر أنه لولا الله ما تحركت حركة، ولا تقدمت خطوة، ولا فهمت معلومة، وأن من أعظم أسباب بقاء النِعم ونمائها نسبها لله.
والله يُحب أن يُذكر ويُشكر سُبحانه.