ثمة فرق بين #الحرب_الناعمة و #الحرب_النفسية ، ● فالحرب الناعمة ؟ تتركز بأساليبها على #الاستمالة و #الجاذبية و #التزيين و #الإغواء ، بطريقة غير مباشرة ولا تظهر وبدون أن تترك بصمات للعدو ، وتستهدف الجميع ، وتنخر في مفاصل المجتمع المستهدف ، ومن موقع الصداقة ، وادعاء الخيرية ، والسلام وفي كل الأوقاف ،وبوسائل متنوعة جداً ، أي أنها وسيلة #شيطانية مستمرة.
#وهو ماحدث من حكومة #ترامب بتصنيف #أنصار_الله منظمة ارهابية . و #الهدف ؟ كسر معنويات الانصار وهزيمتهم نفسياً . فالعدوا بعدوانة لمدة ست سنوات عجز ان يحقق أي انتصار على شعب اليمن ومجاهدين انصار الله بقيادة #السيد_عبدالملك_بدر_الدين الحوثي حفظة_الله. وكاورقة اخيرة للعدوان من حكومة #ترامب قبل عزلها ارادوا تحقيق شيء ولكن هم واهمون ، فقط. فلن يكسروا نفسيتنا ولن يكسروانا معنوياً كما يعتقدون ، وكما توهموا ، فنحن عقيدتنا بالله ، ولانخاف لا الكونغرس الأمريكي او مجلس الامن ، او الدول الاعضاء. فنحن الارهاب لليهود والنصارى و عملائهم ولن نستكين ولن نميل عن تحرير وطننا ودفاعنا عن شرفنا وقضيتنا الاولى فلسطين المحتلة. #هيهات_منا_الذلة #هيهات_منا_الذلة #هيهات_منا_الذلة